قوات الاحــ تلال تواصل سياسة هدم منازل الفلســ طينيين في الضفة الغربية

سياسة الهدم والتصعيد

قوات الاحــ تلال تواصل سياسة تواصلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة في تنفيذ سياسة الهدم،

مما يعتبر استمرارًا لسلسلة من الانتهاكات التي بدأت منذ 7 أكتوبر.

كما يأتي هذا في أعقاب عملية “السيوف الحديدية” التي أطلقتها حكومة بنيامين نتنياهو رداً على “طوفان الأقصى”،

والتي شهدت هدمًا للمنازل واقتحامات وحملات اعتقال في مختلف محافظات ومدن الضفة الغربية.

التصعيد والردود الدولية

في سياق الأحداث الأخيرة، شهدت بعض القرى في جنوب لبنان قصفًا مدفعيًا من جانب القوات الإسرائيلية،

مع تقارير عن إطلاق صواريخ باتجاه مواقع إسرائيلية.

وفي هذا السياق، كما تم إطلاق صافرات الإنذار في منطقتي معلوت ترشيحا وكفار فارديم، وفقًا لتقارير من شبكة “روسيا اليوم”.

التداعيات والإجراءات الدولية المحتملة

يزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض 8 صواريخ أُطلقت من لبنان باتجاه منطقة الجليل الغربي،

في حين سقوط صاروخين في منطقة غير مأهولة.

هذا يأتي في ظل ارتفاع حصيلة القتلى منذ بداية الأحداث، حيث بلغت أعداد الضحايا 430 منذ 7 أكتوبر،

و120 جنديًا منذ بدء العملية البرية في غزة في 27 أكتوبر.

الردود الدولية والدبلوماسية

كما من المتوقع أن تصوت الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يدعو لوقف فوري لإطلاق النار بغزة.

وتأتي هذه الخطوة في ظل تصريحات وتقارير دبلوماسية تشير إلى ضرورة إنهاء العمليات العسكرية في القطاع.

الرأي العام العالمي وردود الفعل

كما تظهر استطلاعات الرأي العام في الولايات المتحدة عدم الرضا عن نهج الرئيس بايدن في التعامل مع الأحداث في الشرق الأوسط،

حيث أبدى 61% من الأمريكيين عدم الرضا على هذا النهج.

وكما تُشير التقارير إلى مواقف دبلوماسية متباينة، حيث يعبر بعض السياسيين عن تأييدهم لسياسات الرئيس بايدن،

الجهود الإنسانية والتطورات الميدانية

من الإمارات، غادرت 10 متطوعات من القطاع الطبي إلى غزة للمساهمة في المستشفى الميداني المنصوب هناك.

قوات الاحــ تلال تواصل سياسة

وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الإنسانية التي تبذلها دول وهيئات دولية لدعم القطاع.

كما تستمر التطورات الدولية في تصاعد متواصل، وسط استمرار الصراع والتوترات في المنطقة،

ما يفرض تحديات على المجتمع الدولي للتدخل وإيجاد حلول سلمية ترفع من مستوى الأزمة الإنسانية الحالية.