حوادث وقضايا

تفاصيل اقتحام الداخلية وكر أخطر تشكيل عصابي في الدقهلية

تحقيقات أمنية دقيقة

تفاصيل اقتحام الداخلية وكر أجهزة وزارة الداخلية

خاصة جرائم تجارة المواد المخدرة.

ومن ضمن تلك الجهود، كما أكدت المعلومات والتحريات التي قام بها قطاع الأمن العام بالتعاون مع مديرية أمن الدقهلية وجود عصابة تتألف من ستة أفراد.

من هؤلاء الأفراد أربعة

يحملون سوابق جنائية، واثنان مِنهُما مُطلَبان

للقضاء بتهم “المخدرات” و”السلاح الناري”.

هذه العصابة تدير نشاطاً إجرامياً متخصصاً في تجارة المواد المخدرة وحيازة الأسلحة النارية، واستخدام الأراضي الزراعية في منطقة مركز شرطة منية النصر لتنفيذ أنشطتها الإجرامية.

الضبط والمواجهة

كما تم ضبط الأفراد المشتبه بهم وبحوزتهم مجموعة من الأسلحة والمواد المخدرة، حيث تم العثور على بندقية آلية، واثنتين من بنادق الخرطوش، وطبنجة، وفرد خرطوش،

بالإضافة إلى كميات كبيرة من المخدرات مثل البانجو والهيدرو والهيروين والحشيش.

كما تم ضبط ميزان حساس ودراجتين ناريتين بدون لوحات معدنية.

الاعترافات

وخلال التحقيق معهم، اعترف المشتبه بهم بحيازتهم لتلك المواد المخدرة بهدف التجارة بها، وكذلك حيازتهم للأسلحة النارية لحماية نشاطهم الإجرامي.

كما تُظهر هذه الجهود الحثيثة لأجهزة الداخلية التصدي

الجاد لتلك الشبكات الإجرامية،

وهي خطوة فعّالة نحو تحقيق الأمن والسلامة العامة في المجتمع.

استهداف الشبكات الإجرامية

جزءًا من استراتيجية أوسع للقضاء على الجريمة

المنظمة وتفكيك الشبكات الإجرامية.

تحقيقات الأمن العام والتعاون المشترك بين الأجهزة الأمنية تبرز أهمية توحيد الجهود للقضاء على مثل هذه الظواهر الإجرامية التي تهدد أمن واستقرار المجتمع.

التحذير والوقاية

كما تحمل هذه الأحداث تنبيهاً وتذكيراً بأهمية تعزيز الوعي الأمني في الجمهور.

فالتعاون مع الجهات الأمنية والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه يسهم في حماية المجتمع ومنع انتشار هذه الجرائم الخطيرة.

تفاصيل اقتحام الداخلية وكر

في هذه الأعمال الإجرامية.

تعكس جهود الأمن في مكافحة جرائم تجارة المواد المخدرة وحيازة الأسلحة النارية التزاماً راسخاً بتحقيق الأمن والسلامة العامة.

كما تشير هذه الجهود الحثيثة إلى الإرادة الصادقة لتحقيق مجتمع آمن ومستقر يستند إلى القانون والعدالة.

 

كما يمكنكم ايضاً مشاهدة احدث الاخبار الحصرية على موقعنا الرياضى الساعة سبورت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى