اخبار عالمية

بايدن: وقف إطلاق النار غير ممكن في غزة

تحسين الوقف في غزة : جهود الرئيس الأميركي جو بايدن لتحقيق هدنة إنسانية

الوقف في غزة: الضغوط الأميركية للمساعدة في حماية المدنيين

في تطورات مهمة، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الخميس أنه “لا توجد إمكانية” لوقف إطلاق النار في غزة.
وذلك تزامناً مع جهود الولايات المتحدة الحثيثة نحو التوصل لهدنة إنسانية تهدف إلى حماية المدنيين وتوفير المزيد من المساعدات للقطاع المحاصر.

التحذيرات الأميركية لإيران وضغوط التصعيد

منذ بداية التصعيد ، تلقت إيران عدة تحذيرات من الولايات المتحدة بشأن عدم الانخراط في الحرب من خلال وكلائها في المنطقة.
ويبدو أن الرئيس بايدن مصمم على تحقيق الاستقرار ومنع التصاعد العسكري في المنطقة.

استهداف الحرس الثوري الإيراني: رسالة قوية

أضاف بايدن: “سنستهدف الحرس الثوري الإيراني والجماعات التابعة له في سوريا مجدداً إذا اضطررنا لذلك”.
هذه الكلمات تشكل رسالة قوية من الرئيس الأميركي، تؤكد عزمه على الدفاع عن مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة وحلفائها.

الرد الأميركي: ضربات موجعة للجماعات المرتبطة بإيران

في استمرار للضغوط الأميركية، شنت الولايات المتحدة ضربات استهدفت منشأة في شرق سوريا.
وأفادت وزارة الدفاع الأميركيةبأن الحرس الثوري الإيراني والجماعات التابعة له كانوا يستخدمونها، وذلك للمرة الثانية في غضون أسابيع.

 

تصاعد الوضع الأمني في المنطقة

كما أكد وزير الدفاع لويد أوستن أن الضربات التي تم تنفيذها جاءت رداً على الهجمات التي استهدفت القوات الأمريكية في العراق وسوريا مؤخراً.
وأشار الوزير أن هذه العمليات نُفِّذت باستخدام مقاتلتين من طراز “إف 15”.

استهداف مواقع أمريكية

كما أكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” أن الضربات كانت رداً على هجمات نفذها مسلحون ينتمون لفيلق القدس

التابع للحرس الثوري الإيراني على مواقع أمريكية في سوريا والعراق.

تحذيرات من إيران من الوضع فى غزة

 

قبل عدة أيام، حذرت إيران الولايات المتحدة من أنها ستتعرض لضربات قوية إذا لم تتدخل لوقف إطلاق النار في غزة.
ونقلت وكالة أنباء “تسنيم” شبه الرسمية عن وزير الدفاع الإيراني محمد رضا أشتياني قوله
“نصيحتنا للأمريكيين هي أن يوقفوا الحرب في غزة فوراً ويطبقوا وقف إطلاق النار، وإلا فسيتعرضون لضربة شديدة”.
كما تعكس هذه الضربات الردعية استجابة الولايات المتحدة للهجمات التي تعرضت لها،
وتعكف على حماية مصالحها والمحافظة على أمن وسلامة قواتها وحلفائها في المنطقة.
تأتي هذه الأحداث في سياق تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، وتبرز أهمية الحوار والتفاهم الدولي في تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.

كما يمكنكم ايضاً مشاهدة احدث الاخبار الحصرية على موقعنا الرياضى الساعة سبورت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى