اخبار عالمية

الجيش الإســ رائيلي يعترف بمقـ.ـتل 9 جنود في المعارك مع المقاو.مة بغزة

الجيش الإسرائيلي يعترف بمقـ.ـتل 9 جنودعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء عن خسائر فادحة خلال العمليات البرية التي شنها في قطاع غزة أمس الثلاثاء. وقد بلغ عدد الجنود الإسرائيليين الذين فقدوا حياتهم في هذه العمليات تسعة، دون أن يتم الكشف عن تفاصيل محددة حول مكان وزمان الحادث على الفور.

الجنود الضحايا

تم نشر أسماء الجنود الإسرائيليين التسعة الذين فقدوا حياتهم خلال المواجهات في شمال قطاع غزة، وسط استمرار العملية البرية للجيش الإسرائيلي. كما تم الكشف عن أعمارهم وأماكن إقامتهم.

الإحصائيات

بهذا الحادث، يرتفع عدد الجنود الإسرائيليين الذين فقدوا حياتهم منذ انطلاق عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر الماضي إلى 326 جنديا، وفقًا لإحصائيات الجيش الإسرائيلي.

الجيش الإسرائيلي يعترف بمقـ.ـتل 9 جنود

تصريحات الجيش الإسرائيلي

خلال مؤتمر صحفي عقد أمس الثلاثاء، اعترف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بالتكلفة الباهظة للهجوم الذي نفذه الجيش عبر ثلاثة محاور في غزة، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين القوات الإسرائيلية ومسلحي كتائب القسام.

اقرا المزيد:

إجراء عاجل من الموساد بعد حادث مطار داغستان

رد فعل كتائب القسام

وفي تسجيل مصور نشره الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، يوم أمس، أكد أن مسلحي الحركة تمكنوا من تدمير 22 آلية إسرائيلية وتسببوا في خسائر بشرية في صفوف القوات الإسرائيلية داخل القطاع.

حشد الاحتياط

يجدر بالذكر أن إسرائيل قامت بتجنيد نحو 350 ألف جندي احتياطي منذ بداية عملية “طوفان الأقصى”.

العملية البرية في قطاع غزة

تمت العملية البرية في قطاع غزة ضمن إطار الحملة العسكرية “طوفان الأقصى” التي بدأت في السابع من أكتوبر الماضي. هذه الحملة تهدف إلى تحقيق الاستقرار وتأمين الحدود الجنوبية لإسرائيل.

الجيش الإسرائيلي يعترف بمقـ.ـتل 9 جنود

الأثر على الوضع الإستراتيجي

تأتي هذه الخسائر البشرية الفادحة كصدمة للجيش الإسرائيلي، حيث يجري الآن تقييم دقيق للوضع وتحليل آثار هذه الخسائر على الوضع الاستراتيجي.

استمرار التصعيد

من جهة أخرى، أعلنت كتائب القسام استمرار المقاومة وتصعيدها ضد القوات الإسرائيلية. يأتي هذا في سياق رد الفعل الطبيعي على الهجوم الإسرائيلي الذي أسفر عن خسائر كبيرة في صفوف الجيش الإسرائيلي.

دعوات للتهدئة

من الجدير بالذكر أن هناك دعوات دولية متزايدة للتهدئة ووقف التصعيد في المنطقة. تحث الدول الوسطى على التفاوض والبحث عن حلاً دبلوماسياً لهذا الصراع الدائر.

تظل الأوضاع في الشرق الأوسط متقلبة ومتغيرة باستمرار. يتوقف الأمل على إيجاد حلاً سلمياً يضمن الاستقرار والأمان للجميع في المنطقة.

كما يمكنكم ايضأ مشاهدة احدث الاخبار الحصرية على موقعنا الرياضى الساعة سبورت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى